•••<⛽️>•••
الزين في ارتفاع البنزين ...
•••<⛽️>•••
٢٣ نقطة في ارتفاع سعر البنزين
- تذكر نعمة الله قبل والآن مع الاتفاع
- أنظر واعتبر وتفكر بما يحصل في الدول
الأخرى حيث الإرتفاع أضعافاً مضاعفة
- سيعطينا الارتفاع في سعر البنزين
درساً في تخفيف المشاوير وتقنينها
- سيزودنا الارتفاع معرفة بالطرق المختصرة وجمع المشاوير والطلبات والأخذ بمبدأ [[ الترتيب .. و.. التطوير ]]
- دوام الحال من المحال فالأحوال لا تدوم
مابين رخص وغلاء وشدة ورخاء فلابد من
حفظ النعم وشكرها
- استثمار كلّ الفرص التي تمر بنا
لحديث { شبابك قبل هرمك
وصحتك قبل سقمك وغناك قبل فقرك ..}
فهل استثمرنا حالة الرخص ...
قبل أن تحل حالة الغلاء ...
- أننا سنلجأ إلى طرق وأساليب أخرى
منها:-
(١)،، سنعود ونتعود على أن نمشي على أقدامنا لقضاء حاجاتنا وسنجني من ذلك فوائد المشي و ثماره ..
(٢)،، أن يوصي بعضنا بعضاً بتوفير مانحتاجه
في المشاوير البعيدة لذا سنوفر الوقت ونوفر البنزين ،، وأنت رايح ..... جب معك ،،
(٣)،، أن نكلف سيارة خاصة لتوفير الطلبات ونتعاون فيما بيننا
مثلاً ١٠ طلبات تحضرها سيارة واحدة
(٤)،، الهجرة إلى البدائل السريعة
مثل القاطرات وسيارات الأجرة والباصات والمترو ونحوها كالدراجات والدبابات
(٥)،، اجعل ٥ طلبات في مشوار واحد
- أهمية تعاون القطاعات الحكومية والقطاعات الخاصة بفتح الفروع والمراكز
حتى لا يضطر الناس للتوجه إلى هدف واحد ،، ومكان واحد
- التماس الأعذار لأصحاب القرار
لما تمرُ به البلاد في الحرب الجنوبية
وستعود الأمور إلى مجاريها وستصلح الأحوال باذن الله فالأمل بالله كبير
- سيحدُّ الارتفاع إلى حدّ ما
من ظاهرتي { التفحيط ،، و،، الدوران }
الهجولة لدى بعض شبابنا
- طمع بعض أصحاب محطات البنزين
بإغلاق المحطة فور سماعهم خبر ارتفاع السعر حتى يكسبوا أكثر دون النظر لحاجة الناس وانقطاعهم
- هجوم بعض أصحاب السيارات إلى المحطات لشراء البنزين قبل غلائه وتخزين ذلك في جراكل ونحوها
- الدعاء الدعاء بطلب خفض الأسعار
- أن هذا الأرتفاع في المعيشة قد يكون بسبب الذنب فالتوبة والإستغفار علاج ناجع
- النظر في حال المحتاجين وذوي الاحتيات
الذين سيرهقهم ويثقلهم غلاء البنزين
- سيخف نوعاً ما من الزحام والإختناق في الطرقات وهذا من فوائد الارتفاع فربّ ضارة نافعة
- البعد عن تناقل الأخبار والمقاطع السلبية الساخرة
- الانسحاب مع موجة السحاب
وهي دعوة غير مباشرة للدخول في حياة
الإقتصاد والترشيد في الإنفاق وترك البذخ
والإسراف في الولائم والحياة المعيشية بشكل عام وديننا في الأصل يدعو لذلك
{ ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط ....},,,
فلابد أن ينسحب ذلك على حياتنا من الترشيد والإقتصاد
- عدم الاستجابة لأقوال المرجفين
- الانتفاع بالارتفاع بما تم تداوله لبعض
الفوائد [.. المقروءة والمرئية ..] والتي صُدّرت بأقوال السلف عن غلاء الأسعار فحصل في نشرها الخير الكثير
⛽️🏍🚙🚲
كتبه ؛؛ أحمد الخليف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق