تعليقات الشيخ الطريفي
حفظه الله على كتاب الماتع المفيد --صفة صلاة النبي عليه الصلاة والسلام •••
وصلتني على الواتس وأحببت نشرها فجزا الله خيرا من أوصلها لي وآمل الإستفادة منها
▫️▫️
هذه فوائد أنتقيتها من الكتاب الماتع المفيد (صفة صلاة النبي ﷺ) للشيخ عبدالعزيز الطريفي
••
ذكر ابن حبان في صحيحه أن في أربع ركعات يصليها الإنسان ست مائة سنة عن النبي ﷺ
••
قال الطريفي لعله يقصد كل ما جاء عن النبي ﷺ من الأوجه الصحيحة والضعيفة ولعله أراد ما هو مكرر من الأقوال والأفعال في كل ركعة
••
وذكر ابن القيم في المدارج أن في الصلاة قريب من مائة أدب ما بين واجب ومستحب
••
قال الطريفي ما جاء عن النبي ﷺ في أحكام الصلاة وآدابها وسننها ما يربو عن ألف خبر بين صحيح وضعيف
••
قال الطريفي أول من قال بعدم كفر تارك الصلاة الزهري ولعله أراد ترك صلاة واحدة وهو محل خلاف
••
قال الطريفي المشهور عن الأئمة عدم كفر من ترك شيئا من أركان الإسلام عدا الركنين الأولين
••
ما أخرج الإمام أحمد في مسنده من حديث ولم يصرح بخلافه ، أو كان له في المسألة قولان فإنه كالنص عنه
••
نص العلماء أن أعلام المسائل ومشهورها إذا لم يخرجها البخاري ومسلم فهو دليل على ضعفها
••
مالك لا يروي في الموطأ إلا ما عمل به أما مالا يعمل به فإن ذكره بين أن العمل على خلافه كما في حديث خيار المجلس
••
لا أحفظ عن مالك نصا ولا قولا بكفر تارك الصلاة أو عدم كفره وإنما هي حكايات ونقول تنسب إليه
••
لا أحفظ عن الشافعي نصا صريحا بعدم كفر تارك الصلاة وإن كان أصحابه ينقلون عنه عدم كفر تارك الصلاة
••
الجمهور على وجوب القضاء لمن ترك صلاة عمدا حتى خرج وقتها من غير عذر والصحيح لا يجب عليه القضاء بل عليه التوبة والإكثار من النوافل لعدم الدليل
••
يجب الحضور إلى الصلاة عند سماع الإقامة لقوله ﷺ إذا سمعتم الإقامة فامشوا ويستحب قبل ذلك والأفضل التبكير
••
الأولى أن يصلي الإنسان في المسجد القريب واستحب بعض السلف الصلاة في المسجد القديم وبعضهم لم يفرق
••
أحاديث ذكر الصلاة على النبي ﷺ قبل الدعاء عند دخول المسجد معلولة
••
لم يثبت عن النبي ﷺ ذكر أو دعاء قبل تكبيرة الإحرام وإنما هو الإشتغال بتسوية الصفوف والسواك
••
الأفضلية الثابتة عن النبي ﷺ خلف الإمام هو الدنو منه سواء كان عن يمينه أو شماله لحديث ليليني منكم أولو الأحلام والنهى
••
لا فرق بين ميمنة الصف وميسرته وحديث إن الله وملائكته يصلون على ميامن الصفوف منكر
••
لا حرج أن يكون أحد طرفي الصف أطول من الآخر وحديث وسّطوا الإمام لا يصح إلا أنه لا يبتدى بصف حتى يتم ما قبله
••
استحب بعض العلماء للمتنفل بالسفر أن يكبر مستقبلا القبله ثم يصلي حيث توجه به رحله لحديث أنس ولا يصح
••
لم تكن صفوف المصلين حول الكعبة مستديرة وأول من جعلها مستديرة أمير مكة خالد بن عبدالله القسري
••
لا يشرع التكلف في معرفة عين الكعبة بالأجهزة الحديثة وقد أنكر أحمد من يستدل بالجدي على الكعبة
••
الأولى عدم السلام على المصلي وقد أجمع العلماء على أن السلام على المصلي ليس بواجب ولا سنة
••
لا يصح عن النبي ﷺ خبر في موضع بصره في الصلاة والصحيح النظر إلى ما هو أخشع له عدا النظر للسماء فيحرم
••
يجب قراءة البسملة في الفاتحة لمن يرى أنها آية منها ومن لا يرى ذلك فهو مخير بين القراءة وعدمها
••
لا أعلم أحدا من السلف قال بوجوب قبض اليدين عند القيام والثابت وضع اليمنى على اليسرى
••
لا أعلم دليلا صريحا في القبض بعد الرفع من الركوع وقد قال أحمد "أرجو ألا يضيق ذلك" وترجيح القبض محتمل
••
عامة العلماء على أن المصلي مخير في وضع يده حال القيام بين صدره وبطنه وسرته لعدم ثبوت الدليل
••
الإسرار والجهر بالقراءة سنة إن تركه ناسيا أو متعمدا فلا شيء عليه باتفاق الأئمة الأربعة
••
مسألة الجهر بـ آمين من المسائل التي حلف عليها الإمام أحمد فقال "إي والله الإمام وغير الإمام"
••
استحب بعض العلماء أن يسكت الإمام بعد الفاتحة ليقرأ المأمومون الفاتحة ولا أصل لهذا القول من السنة
••
ليس من السنة تكرير السورة الواحدة في الركعتين ، والحديث الوارد في تكرير الزلزلة لا يصح
••
لم يثبت عن النبي ﷺ أنه كرر آية واحدة في صلاة فرض ولا نفل وإنما ثبت عن تميم الداري وغيره
••
وقت رفع اليدين يكون قبل التكبير ومعه وبعده جاء ذلك في حديث ابن عمر ووائل ومالك رضي الله عنهم
••
تطويل الركوع حتى يكون كالقيام طولا ، سنة يغفل عنها كثير من الناس
••
لم يثبت في الحكمة من تخصيص الرفع من الركوع بلفظ "سمع الله لمن حمده" خبر، وحديث أبي بكر ليس له أصل
••
الخبر الوارد في دعاء سجود التلاوة "سجد وجهي للذي خلقه ... الحديث" منقطع لا يصح
••
لا يشرع الإشارة بالسبابة في الجلسة بين السجدتين لأن النبي ﷺ لم يفعله ولا أصحابه
••
بعض السلف استحب أن يقال في التشهد بعد وفاة النبي ﷺ السلام على النبي ؛ ولا مناسبة لذلك
••
إذا قضى المأموم تشهده قبل تسليم الإمام فإنه يشرع له التسبيح والتهليل والدعاء
••
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق