أمي ومراحل حياتي❤💗😢
عندما نكون صغاراً يكون حضنها عالمنا..
وعندما نكبر قليلاً يكون طرف ثوبها دليلنا..
وحين نصبح في عمر السابعه تكون الأمان عند عودتنا من المدرسة ..
وفي العاشرة هي المرأة ونحن نمتص من كلامها وتصرفاتها مايبصم شخصيتنا..
وفي الثانية عشر تصبح الصديقة في لحظة والعدو عند الغضب لكننا لانستطيع النوم دون ابتسامتها ..
وفي الرابعة عشر نهرب منها لنؤكد استقلالنا في محاولات مضحكة..
وفي السادسة عشر نواجهها بأنها جيل ونحن من جيل آخر!
وفي الثامنة عشر لا نفرح بنجاحنا إلا من خلال فرحة عينيها ودمعة زهوها..
وفي العشرين قد نودعها لنلتحق ببعثة أو نظن أننا نسيناها إزاء حب العشرين العاصف..
وفي الرابعة والعشرين نخجل من قبلتها أو توددها وحرصها ونتأفف لأننا لم نعد أطفالا يا أمي !
وفي الثلاثين ننشغل بزواجنا وأبنائنا وقد نهاتفها أو نزورها..
وفي الخامسة والثلاثين تجمعنا وعائلاتنا الصغيرة فنحاول أن نوازن بين انشغالنا عنها والبر بها..
وفي الأربعين تداهمنا لحظات الصحو بين وقت وآخر :
... أريد أمّي ..
أريد أن أعود إلى حضنها وأتذكر أكلاتها الشهية وكلماتها الظريفة.....
أما مابعد الأربعين فنكتشف فجأة أننا أصبحنا نسخة منها ،،،،،
اللهم ارزقنا برهم في الحياة وفي الممات وسامحنا إن أخطأنا في حقهم
الله يرحمك،،،
؛؛؛ يا أمي ؛؛؛. ياحبيبتي ،،، رحمه تامّة كاملة
---•••••----
: شيلة :
[ يُمَه ترى راحتي في بوسة أقدامك ]
http://youtu.be/y2PVUuxUwWg
#أحسن_عبارة_لأمي
لو أفرش لها (الأرض ذهباً)
مايكفيها
فقد فرشت لي ( الدنيا حناناً )
🌷
أمي لن أنساك .......
⚪️⚪️🔹⚪️⚪️
وقلتُ أنا ،،
إختر أطايب الكلمات لأمك
وإن عجز لسانك 👻
فلا تؤذيها بكلامك أو تقل لها. ،، أُف ،،،
إن لم تحمل لها الهدية 💝
فلاتنقل لها الأخبار السلبية ،،
http://fawateh.blogspot.com/2013/01/blog-post_1315.html?m=1
--(......)-- أردتُ أن أكتب عبارة عن أمّي
فلم فأخفت العبَرَات كلّ العِبَارَات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق