💮••••••••••
بين التأمل و الإستنباط
في قول الله تعالى { وَأَقِمِ اَلَصّلَاَةَ لِذِكْرِيْ }
١❄️- الأمر يقتضي الوجوب
٢❄️- الأمر يفيد الأهمــية
٣❄️- تعظيم الآمر وهو الله سبحانه
٤❄️- مكانة المأمور وهو المسلم المكلف
٥❄️- قيمة المأمور به وهي الصلاة
٦❄️- الإفراد في الخطاب يُشْعِر
بأن المخاطَب هو المكلف
٧❄️- دخول (الذكر والأنثى ) في الخطاب
٨❄️- أمر بالإقامة وهي أبلغ من الأداء
٩❄️- من عظّم الأمر فقد عظم الآمر
١٠❄️- أن الصلاة من الصلة وأعظم الصلة مع الله
١١❄️- محبة الصلاة والإستمرار فيها وحصول فوائدها وثمارها لذا أمر بها هُنا
١٢❄️- محبة المأمور به من محبة الآمر
١٣❄️-خطورة ترك المأمور به وهي الصلاة
١٤❄️- أن رفع الذكر ليس بالصلاة فقط
١٥❄️- أن الله خص الصلاة لأهميتها
١٦❄️-من فوائد الصلاة أن يُرفع ذكر الله فيها
١٧❄️-تعظيم الله إذ طلب منا أن نرفع ذكره فمن رفع ذكره رفع الله ذكره
ورفع الذكر يكون معه رفع القدر
١٨❄️- حاجتنا وافتقارنا لرفع الله لنا
١٩❄️- أن أهل الإسلام وأهل العبادة هم أولى بمن يرفع ذكر الله
٢٠❄️- قوله لذكري أنا ( سبحانه ).... يعني لي وحدي وليس لغيري وأنا المستحق لذلك
٢١❄️- أن رفع الذكر عبادة
٢٢❄️- إذا رفعت ( ذكره تعالى ) فلا بقاء لذكر ما دونه من الآلهة فإنها تسقط وتخفت وتختفي وتنخنس وتندحر ثم تنتهي
٢٣❄️- أن من رفع ذكره يرفع الله ذكره في الملأ
لحديث { من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ...)
٢٤❄️- من رفع ذكره في الدنيا رفع الله ذكره في الدنيا والأخرى
٢٥❄️- ثناء الله ومدحه لمن رفع ذكره
فرفعت الأماكن الطاهرة ورفع من فيها { في بيوت أذن الله أن ترفع ...}
ورفع الله أنبياءه ورسله ورفع نبينا فوق عباده { ورفعنا لك ذكرك } فلا يُرفع ذكر الله
إلا ويُرفع ذكرُ رسوله صلى الله عليه وسلم
ورفع الله عباده المؤمنين ورفع أهل العلم منهم {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ}
ورفع بعض عباده على بعض في الفضل
والمكانة {نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مِّن نَّشَاء}
٢٦❄️- من رفعت ذكره عظمته ومن عظمته أحببته ومن أحببته أطعته
💮❗️❗️❗️💮
:: اللهم ارفع ذكرنا
(( كتبه أحمد الخليف ))،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق