الاثنين، 30 نوفمبر 2015

... كيف تكسب جارك ....

{#}{#}#}{#}•••••••
كيف تكسب جارك..

المسجد هو نقطة الإلتقاء والتواصل 
وتقوية العلاقات وكسب المودة 
فمن {} المسجد {}ننطلق ونتعرف فماهي الوسائل والطرق ...

:::المشاركة في الدورية الخاصة بالمسجد سواء كانت في البيوت أو المسجد 
:::: الزيارة الفردية له أو الثنائية أو الثلاثية
مع بعض الجماعة 
::: تقديم الهدية المناسبة له  مسواك ، عطر
قلم ، سجاده ،،،
::: تقديم القرض الحسن إن كان معسرا      

!!! عيادته في مرضه ، وتشييع جنازته وتعزية أهله ، 
!!! الوقوف معه والشفاعة  وتقديم الخدمات له خاصة في الجهات الحكومية ونحوها
!!! مشاركته في الأفراح والأحزان ومواساته والعيش معه خطوة بخطوة حال كربته وعدم التخلي عنه ،،، 

()() مرافقته في السفر لمكة أو المدينة ، 
فالرحلات القصيرة لها أثرها الكبير
()() إرشاده لمصالح الدنيا ، وتقديم النصائح الأخروية له ، ودلالته  على الخير 
()() التخفيف عنه في الأعباء التي ترهق كاهله وتقض مضجعه 

//// إفساح الطريق له وتقديمه أثناء الخروج من المسجد فإنها تعطي انطباعا طيبا
//// شكره والثناء عليه والدعاء له إذا صنع لك معروفا 
//// إسماعه الكلمات الطيبة وعلوم الرجال

؛؛؛؛ بين الفترة والأخرى أسمعه كلمة
تفضل يابو فلان ... قلطنا... فنجال قهوة

؛؛؛؛ تنبيهه على من يريد سرقة بيته أو يؤذيه 
 في شيء أو يحوم حول داره 
؛؛؛؛ مصاحبته في الإعتكاف وكذلك البقاء في المسجد بعد الفجر 
## حفظ بيته وماله أثناء غيابه أو سفره 
فكن كالعين 👁 الساهرة عليه 

## تجاذب الحديث معه بعد الصلوات وقتاً يسيرا ومعرفة أخباره والسؤال عن حاله 

## مناصحة أولاده أثناء تركهم للصلاة 
أو التأخر والتثاقل عنها 

اااا رفع الأذى عن طريقه وعن بيته وتنبيه من وضعها عنده بيته 
اااا مناصرته والمدافعة عنه إذا اغتيب
أو وقع عليه ظلم لا قدر الله ،،
اااا أن تصطحبه أو يصطحبك في المشاوير القصيرة داخل البلد 

--- دعوته للمحاضرات والندوات والدورات
والديوانيات التي تقام في البلد وإرشاده لأماكن الخير والعلم 
--- دعوته للرحلات القريبة القصيرة والمخيمات والكشتات والإستراحات ففيها الأنس وتقوى من خلالها أواصر المحبة 
--- الكرم بالجاه والمال والضيافة والعطاء والوفاء والسخاء ،،
فاجعل فعلك يسبق قولك ...!! 

••• إضافته في مجموعات الواتس ونحوها 
ودعوته لمنتدى (  المسجد )،،، 
••• غض الطرف عن مايبدر منه من هفوات وزلات وتجاوزات والعفو والصفح 
والتغافل والتجاهل يقيم بناء العلاقة 

•••وأخيراً 👅 
🌚🌚🌚
لا تؤذيه بالكلمات الجارحة أو استصغاره أو احتقاره   أو استغلاله أو الكذب عليه
أو اخلاف الوعد معه ونحو ذلك من التعامل السيء الذي يهدم ما بنيته  في سنين بلحظة  واحدة فينتهي كل شيء ... 
وتكون العلاقة نار مستعرة 🔥

(،،،،) كتبه أحمد الخليف 
تجاوباً لمبادرة أخي أحمد الحمدان 
ودعوته لنا بالمشاركة لتفعيل الدور مع الجيران ،،، في أحد مجموعات الواتس فكتبتُ هذه النقاط آمل الإستفادة منها !!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق