الخميس، 12 نوفمبر 2015

::: بين التأمل و الإستنباط ٢



💮••••••••••
بين التأمل  و الإستنباط 
في قول الله تعالى { وَأَقِمِ اَلَصّلَاَةَ لِذِكْرِيْ }
١❄️- الأمر يقتضي الوجوب 
٢❄️- الأمر يفيد الأهمــية 
٣❄️- تعظيم الآمر وهو الله سبحانه
٤❄️- مكانة  المأمور وهو المسلم المكلف 
٥❄️- قيمة المأمور به وهي الصلاة 
٦❄️- الإفراد  في الخطاب يُشْعِر
بأن المخاطَب هو المكلف  
٧❄️- دخول (الذكر والأنثى ) في الخطاب 
٨❄️- أمر بالإقامة وهي أبلغ من الأداء
٩❄️- من عظّم الأمر فقد عظم الآمر 
١٠❄️- أن الصلاة من الصلة وأعظم الصلة مع الله 
١١❄️- محبة الصلاة والإستمرار فيها وحصول فوائدها وثمارها لذا أمر بها هُنا
١٢❄️- محبة المأمور به من محبة الآمر
١٣❄️-خطورة ترك المأمور به وهي الصلاة  
١٤❄️- أن رفع الذكر ليس بالصلاة فقط
١٥❄️- أن الله خص الصلاة  لأهميتها 
١٦❄️-من فوائد الصلاة أن يُرفع ذكر الله فيها 
١٧❄️-تعظيم الله إذ طلب منا أن نرفع ذكره  فمن رفع ذكره رفع الله ذكره
    ورفع الذكر يكون معه رفع القدر 
١٨❄️- حاجتنا وافتقارنا لرفع الله لنا 
١٩❄️- أن أهل الإسلام وأهل العبادة هم أولى  بمن يرفع ذكر الله 
٢٠❄️- قوله لذكري أنا ( سبحانه ).... يعني لي وحدي وليس لغيري وأنا المستحق لذلك 
٢١❄️- أن رفع الذكر عبادة 
٢٢❄️- إذا رفعت ( ذكره تعالى ) فلا بقاء لذكر ما دونه  من الآلهة فإنها تسقط وتخفت وتختفي وتنخنس وتندحر  ثم تنتهي 
٢٣❄️- أن من رفع ذكره يرفع الله ذكره  في الملأ
لحديث { من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ...) 
٢٤❄️- من رفع ذكره في الدنيا رفع الله ذكره في الدنيا والأخرى 
٢٥❄️- ثناء الله ومدحه لمن رفع ذكره 
فرفعت الأماكن الطاهرة ورفع من فيها { في بيوت أذن الله أن ترفع ...}
ورفع الله أنبياءه ورسله ورفع نبينا فوق عباده { ورفعنا لك ذكرك } فلا يُرفع ذكر الله
إلا ويُرفع ذكرُ رسوله صلى الله عليه وسلم 
ورفع الله عباده المؤمنين ورفع أهل العلم منهم {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ}
ورفع بعض عباده على بعض في الفضل 
والمكانة  {نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مِّن نَّشَاء}
٢٦❄️- من رفعت ذكره عظمته ومن عظمته أحببته  ومن أحببته أطعته
💮❗️❗️❗️💮
:: اللهم ارفع ذكرنا 
(( كتبه أحمد الخليف ))،،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق