الأحد، 31 يناير 2016

(!) كن حامل ،،. مسك

فإن :••: حامل المسك :••: 
هو الصاحب الصادق الصالح 
الذي تجد منه ريحاً طيبة من مكارم الأخلاق من الوفاء والعطاء والمود والإخاء
ويُحذيك ويعطيك من فيض رحماته واحسانه 
وصدق عباراته ونصحه ...

فهو حامل المسك وناقل المسك وأنت المحمول إليه فكن حاملاً له من المسك 
كما حمل إليك ....

فتبادلا الخير وتناقلا المعروف والبر 
وتناصحا وتناصرا وتعاونا ،،، 
{ والعصر ، إن الإنسان لفي خسر ، إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر }

هناك تعليق واحد:

  1. اﻷستاذ/أحمد الخليف كالغدير،بل كالنهر يعطي بصمت وليس كالخرار،أو الشلال تعطي وتهدر، ليس تملق فأنا غني عن ذلك ﻷنني ﻻ أعرفه وﻻ يعرفني ولكن ليس من اﻷنصاف زج العطاء، والنبوغ، واﻹبداع، والتميز، والعطا، والشموخ في غياهب الجب، أو مساواة الذين يعملون والذين ﻻيعملون، ومن ﻻيشكر الناس ﻻ يشكرالله،
    أقف لكم ياشيخ أحمد على أطراف أصابعي شاكرا رافع البيرق بيد والراية البيضاء والشماغ باليد اﻹخرى.
    حماكم الله من كل سؤ وبيض الله وجهك وجزأك الله خير الجزاء.
    محبكم في الله/عبدالله المالكي.

    ردحذف