يعتقد النائم عن صلاة الفجر أنه سيأخذ القدر الكافي من الراحة وماعلم المسكين بقدر راحة تلك القلوب التي فازت بالوقوف لدقائق بين يدي علام الغيوب.
إذا كنت تنام متى ماشئت ، وتقوم متى ما شئت دون أي مراعاة للصلاة في وقتها فستبقى والله في دائرة الأحزان ، مادامت الصلاة ليست في دائرة اهتمامك.☝ والله إنها الراحة والخير في الدنيا والآخرة
اهل الفجر فئة موفقة، وجوههم مسفرة ، وجباههم مشرقة ، وأوقاتهم مباركة ، فإن كنت منهم فاحمد الله على فضله ، وإن لم تكن منهم فادعو الله أن يجعلك منهم و ابذل الاسباب.
وفق الله الجميع لطاعته وجنبنا ما يسخطه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق