🔸الأولى ...
كلما عظم الأمر ...
عظم ترك الأمر...
مثلا
عظّم [ الله ] أمر الصلاة
فقال { وأقيموا الصلاة ..}
وهو أبلغ من إعملوا أو أدوا ......
وأقيموا أي أقيموها
بأركانها وواجباتها وسننها
،، فعَظُمَ عند الله تركها ،،
🌟🔸🌟
✳️✳️
🔸الثانية ...
إرتفاع درجة العامل
بعظم المأمور به
فإذا
أمر الله عباده بفضيلة
فإن درجة العامل بها ترتفع عند الله
ويبلغ منزلة عظيمة .....
فقد أمر{الله} بذكره وشكره وعبادته
فقال تعالى ...
( فاعبدوه هذا صراط مستقيم...)
( فاذكروني أذكركم وأشكروا لي ..)
فتَعْظُمُ درجة العامل وهو؛؛ المخلوق؛؛مع عظم الآمر وهو ؛؛ الخالق ؛؛
وعظم المأمور به ...
وهي عبادته
ومنها شكره وذكره
...
ويجمعها حديث ؛
[ اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ....]
ومايعقل ذلك إلا العالمون ...
ومايناله إلا العاملون ...
🔸🌟🌟🌟🔸
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق